الزنا !!! كلمة يبغضها من لديهِ الحرارة على عرضهِ وشرفهِ ، ويكرهها من يتتبّع وراء شهواتهِ ، فنحن في قرن الواحد والعشرين نعيش في عالم منفتح على مصراعيهِ ، وكل زمان لهُ أحكامهُ وقوانينهُ وسياساتهُ لتطبق بعض الأحكام والقوانين التي تفرض على الأمّة الإسلاميّة لحمايتها ، فهذا الإنفتاح أصبح الإسلام أكبر ضحيّة لها ، لأنّ الإسلام لهُ مبادئ قد تتعارض مع هذا الإنفتاح ، والمشكلة الأكبر التي تقع على عاتق الأمّة الإسلاميّة هي الزنا !!! ، ولا أقول أنّ الزنا ما كان موجود من قبل بل كان موجود ... ، ولكن ليس كما نشاهدهُ اليوم الذي أصبح على مواقع إنترنت وفي العمل وفي الجامعات وأصبحت موجودة في بعض الشوارع التي تشتهر فيها ، فالأمر يزداد مع زيادة تفاقم الوضع الذي نعيشهُ وصعوبة الحياة التي تمنع هؤلاء الشباب والفتيات للزواج للظروف والمفاهيم الخاطئة التي يركض ورائها الشباب وطيشهم الذي يضيّع أغلى ما تملكهُ المرأة في وسط الذئاب ، ويضيّع الرجل رجولتهُ وهو لا يعلم وراء الشهوة .
*الزنا في الإسلام :
- بدايةً قد حرّم الله الزنا ، فهو لا نقاش فيهِ ولا جدال ، فهو ليس من المسلّمات التي من الممكن الجدال فيها ، والزنا في الإسلام تدل على العلاقة بين الرجل والمرأة خارج نطاق الزواج ، ويحدث ذلك بإيلاج الذكر في عضو الأنثى .
*حكم تحريم الزنا في الإسلام :
قال تعالى :( ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا ) ، بمعنى لا تقربو أي لا تتّخذ أي وسيلة أو طريق يؤدّي الى الوقوع في الزنا فما بالك بالزنا نفسهُ لأنّهُ ذنب عظيم ، وساء سبيلا أي بمعنى بئس الطريق والمسلك .
-لما فيهِ من ضياع وهلاك : جميع المبادئ التي من الممكن التي يبنيها الإنسان في حياتهِ وتجاربهِ جميعها تسقط أمام الزّنا فهو ضياع بمعنى الكلمة .
- إنحطاط في الأخلاق : يصبح الزاني شخص منحط في أخلاقهِ فهو شخص عبارة عن حيوان يفرّغ طاقتهُ ومن ثمّ يكمل حياتهُ لا هدف يعيش من أجلهِ ولا هي تخاف على أغلى ما تملك وتفرّط فيهِ فهي عبارة عن إنسانة مجرّدة من الأنوثة .
-الفقر : قد وعدَ الله الزاني بالفقر ، فلا زنى مع غنى ، لأنّ الزاني ينفق أموالهُ وكل ما يملك على الزنا ففيها ضياع للمستقبل والحاضر ودماره .
- كما تدين تدان : كلمة قويّة ممكن أن ترد عليها الى كل إنسان يفعلها ، لأنّ الله قال في كتابه العزيز أنّ الزاني لا ينحكها إلاّ زاني أو مشرك والعكس صحيح ، وقد حرّمهُ الله على المؤمنين أي بمعنى يحميهم الله من أن يأخذ زانية أو مشرك وذل من يخاف الله . *عقوبة الزنا في الإسلام :
الغير محصّن والمحصّنة : جلد كل واحد منهم 100 جلدة ، وتغريب كل واحد منهم لمدّة سنة . الزوج أو الزوجة (المحصن والمحصنات) : الرجم بالحجارة حتّى الموت أمام النّاس حتّى تكون لهم عبرة ودرس .
*الزنا في الإسلام :
- بدايةً قد حرّم الله الزنا ، فهو لا نقاش فيهِ ولا جدال ، فهو ليس من المسلّمات التي من الممكن الجدال فيها ، والزنا في الإسلام تدل على العلاقة بين الرجل والمرأة خارج نطاق الزواج ، ويحدث ذلك بإيلاج الذكر في عضو الأنثى .
*حكم تحريم الزنا في الإسلام :
قال تعالى :( ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا ) ، بمعنى لا تقربو أي لا تتّخذ أي وسيلة أو طريق يؤدّي الى الوقوع في الزنا فما بالك بالزنا نفسهُ لأنّهُ ذنب عظيم ، وساء سبيلا أي بمعنى بئس الطريق والمسلك .
-لما فيهِ من ضياع وهلاك : جميع المبادئ التي من الممكن التي يبنيها الإنسان في حياتهِ وتجاربهِ جميعها تسقط أمام الزّنا فهو ضياع بمعنى الكلمة .
- إنحطاط في الأخلاق : يصبح الزاني شخص منحط في أخلاقهِ فهو شخص عبارة عن حيوان يفرّغ طاقتهُ ومن ثمّ يكمل حياتهُ لا هدف يعيش من أجلهِ ولا هي تخاف على أغلى ما تملك وتفرّط فيهِ فهي عبارة عن إنسانة مجرّدة من الأنوثة .
-الفقر : قد وعدَ الله الزاني بالفقر ، فلا زنى مع غنى ، لأنّ الزاني ينفق أموالهُ وكل ما يملك على الزنا ففيها ضياع للمستقبل والحاضر ودماره .
- كما تدين تدان : كلمة قويّة ممكن أن ترد عليها الى كل إنسان يفعلها ، لأنّ الله قال في كتابه العزيز أنّ الزاني لا ينحكها إلاّ زاني أو مشرك والعكس صحيح ، وقد حرّمهُ الله على المؤمنين أي بمعنى يحميهم الله من أن يأخذ زانية أو مشرك وذل من يخاف الله . *عقوبة الزنا في الإسلام :
الغير محصّن والمحصّنة : جلد كل واحد منهم 100 جلدة ، وتغريب كل واحد منهم لمدّة سنة . الزوج أو الزوجة (المحصن والمحصنات) : الرجم بالحجارة حتّى الموت أمام النّاس حتّى تكون لهم عبرة ودرس .
0 التعليقات :
إرسال تعليق